ملاحظة : الموضوع غير منقول ، ولكن استلهمته من معاينتي ومعاناتي .....حصريا
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلاة على القائد الأعلى لقوات المؤمنين وسيد الخلق أجمعين وبعد
السلام عليكم
أنقل الى الأخوة هذا الموضوع الذي أراه هاماً للغاية لما له من الأهمية لمن تفتحت شاكرات قلبه وعقله وجسدة بالطاقة الرحمانية وبدأ الإحساس الشفاف يدب في أوصاله ، فأقول له على مهلك رويدا توقف برهة وتفكر فالأمر ليس بهذه السهولة ولا تظن أن الطاقة ستنساب اليك كشلال دافق دون تضحية أو مجاهدة فكل خطوة تخطوها الى الله وكل ذرة من نور يدخل قلبك ....إعلم أن جيوش الظلام تجهز عدداً وعدة أكبر لغزوك ونهب طاقتك بكل ما أوتيت من وسع وطاقة........نعم هذا ليس مبالغة ولا فلسفة من القول ، ولكن هذا قول من قلب مشرق مخلص في النصيحة عانى الكثير ولا يزال ....لأنه بقوة الله ونوره تعالى يعلوا لا بجهده وقوته ..
أخي القارئ لن أطيل عليك ولا تظنني مادح نفسي وإنما من باب التحدث بالنعمة التي أنعم الله علي بفضله وكرمه ( ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى منكم من أحد أبدا..) صدق الله العظيم
لقد اكتشفت من خلال تجاربي الإيمانية الإنسانية الاجتماعية أن لصوص الطاقة متربصون بمن حباه الله بالنورانية في كل مكان تقريبا في الشارع في العمل في المدرسة في الجامعة .....ولربما في المسجد؟!!!!
نعم ولعلك أخي القارئ تشعر بصدق قولي وإخلاص النصيحة بين طيات كلماتي .........هؤلاء ليسوا لصوص مال أو متاع أو .... إنهم لصوص رحمة وطاقة رحمانية .....إنهم أناس أظلمت ذواتهم بنفاقهم أو أصابها بعض الظلمة بمعاصيهم أو لنقل غفلتهم عن طاعة مولاهم ، فصاروا يشعرون بتعاسة وألم نفسي وجمود في القلب والعقل لعله أشد إيلاما من المرض العضوي ، فصاروا نهمين للطاقة ولا يستطيعون الحصول عليها بسبب غفلتهم وبعدهم ، هذه النوعية من البشر كالذئاب ( قلوبهم قلوب الذئاب) يشتمون الطاقة من بعد ويشتهونها كما يشتم الذئب الدماء ....لا تخف إنما هذا تشبيه......وما أن يقع حسهم على تقي مفعم بالروحانية حتى يبدؤون بنسج خيوطهم وحبالهم حتى يقع وطاقته ضحية لنهمهم ........ولكن كيف ......لصوص الطاقة لديهم طرقا كثيرة للاستيلاء على طاقة غيرهم ولو كانت قليلة دون رحمة أو شبع ، ولكنهم مجتمعون على مبدأ واحد وسلاح فريد وهو ( الحبل اللاواعي) وبتفصيل أكثر ....أقول
أن الحبل اللاواعي هو حبل غير مرئي ولا محسوس ينشأ بين اثنين أو أكثر عند التقائهما بأفكار واحدة أو بالنظر القلبي بينهما وليس النظر البصري وإن كان الأخير قد يوصل الى النظر القلبي إن دخل الشخص المرئي دائرة الوعي والشعور للرائي ....بمعنى أنك قد ترى إنسانا ولكنك لا تفكر به ولا تحمل صورته في قلبك أو مخيلتك وبالتالي لا ينشأ الحبل اللاواعي ، وهذا هو الأمر نفسه بالنسبة للسمع ....فسماع قول شخص أو أكثر لا يوجد الحبل اللاواعي ولكن الاستماع هو الذي يوجد الحبل وهناك فرق بين السماع والاستماع طبعا.
أما بالنسبة للأفكار والخيالات التي تركتها للآخر فتعد من أخطر الوسائل لإنشاء الحبل .....انتبه للكلمات التالية :
من المعلوم أن الطاقة سواء الإيجابية أو السلبية دائمة التنقل والحركة ودائمة التدفق وكل منهما تنجذب لما يشابهها سواء بالأشخاص أو الأشياء ، والطاقة تقريبا لها ضلع في كل ما يجري في هذا الكون ( طبعا لأنني غير متأكد 100% ولكن 99% أقول تقريباً) فكل حركة أو كلمة من شخص أو كائن مبنية على طاقة وتنقل طاقة وكل فكرة تحمل طاقة أو تجلب طاقة بل أن الأفكار تنتقل بالطاقة دون لسان .....وهذا بيت القصيد ....لا تظن أنك ان جالست انسان لا يكلمك أنه من غير لممكن أن يؤثر عليك ....بالعكس تماما ، إن أفكاره ونواياه ستبعث طاقة قد تؤثر بك وقد تؤثر بك أكثر إن كانت بخصوصك علينا أن ندرك هذا جيدا ...ولك أن تتخيل كيف أن يكون الإنسان في مجموعة من الناس بينهم تواصل بصري قلبي وسمعي وفكري ستتكون دوامة من الطاقة بالتأكيد تتنقل بينهم ....لا أريد الأطاله في هذا الشق ولكن ما أريد قوله أن أفكار الناس تؤثر طاقيا بك إيجابا أو سلبا وهنا المنفذ الخطير للصوص الطاقة حيث أنهم بذواتهم الظلمانية ( كل على حسب ظلمة قلبه) سيبدؤون بإرسال الأفكار السلبية المعششة لديهم محملة بشحنات من الطاقة السلبية ، فإن ضعف حجاب الطاقة لديك ستخترق الطاقة السلبية عقلك وقلبك حينها ستفكر بذات الأفكار لديهم عندها ستهرب الطاقة من عندك بقدر التزامك بأفكارهم وتتسرب كما يتسرب الماء من اليد وستحاول الطاقة الإيجابية أن تجد مأوى آخر في الوقت الذي يكون الشخص السلبي الذي فرغ شحنة السلبية أو بعضها تكون لديه فراغ فتحل الطاقة الإيجابية فيه ....ولكن لن يفرح بها كثيرا لأنها سرعان ما تتسرب منه الإيجابية لتحل السلبية كعادتها الأولى ....لماذا لأن أساس فكره سلبي .
هذا هو عش العنكبوت ( وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانو يعلمون ) تلك خيوط العنكبوت الخفية والخطيرة
ولكن لا ننسى أنها واهية فإن كنت على درجة من التقوى ستمنع الطاقة السلبية ابتداءا من الوصول اليك ...ولكن في الحقيقة ندرة من الناس من يستطيعون ذلك . ...أما بالنسبة لعامة أصحاب الطاقة الروحية سيتأثرون بذلك ويتألمون ....ولكن لا تحزن ( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم )......... أن رحمة الله قريبة من المحسنين ، فهذا فيه فائدة لك لتعرف من تعامل وأيضا تدريب لك لتعرف كيف تجابه سلاح الظلام بسلاح النور ..........واليقيني أن سلاح النور أقوى ....فالله تعالى يرسل رحمته للمحسنين الأتقياء ذوي الأفكار الطاهرة النقية والعقيدة السليمة التي لا يشوبها شائبة أو نجاسة فكرية .........لذا أطرح لكم وسائل لمجابهة لصوص الطاقة:
1- لا تحاول التفكير بالناس كل الناس أقصد ذواتهم وليس المقصود الرحمة بهم أو مساعدتهم ....فنحن دعاة ولسنا قضاة
2- لا تركز بصرك على أحد أبدا ولا تكثر من الاستماع للغير ....وهذا الأمر بحاجة الى مجاهدة وليس الأمر سهلا فالعين تتبع والأذن تسمع بطبيعتها ، ولكي تغير أو تحد من هذه الطبيعة عليك أن تصنع جوا مضادا في داخلك بأن تتحدث الى مولاك بالمناجاة الخفية لأنك من جهة تمتنع عن إنشاء الحبل اللاواعي ومن جهة أخرى تنشغل عنهم بخالقك وخالقهم فتحصل على المزيد من الطاقة الروحانية
طبعا هذا الأمر كما قلت شديد الصعوبة ولمن جرب يعرف ....وستعاني كثيرا من فقدان الطاقة قبل أن تتمكن من فكرك وطاقتك
3-حاول أن تبقى في خلوة أطول فترة ممكنة فهذا يساعد شاكرة القلب لديك بأن تتزود وتقوى بالطاقة الرحمانية
4-إبتعد عن من تشعر بحضوره بنقص شديد لا يحتمل في طاقتك ...لأن ذلك يدل على سوء في فكره أو عمله أو شخصه ..دون أن تبغضه ....لأن البغضاء قد تخسرك مزيدا من الطاقة وتساعد على نشوء الحبل اللاواعي
أخيرا أقول .....لطالما وردني تساؤل هل لللصوص الطاقة خبرة في يعملون هل هم مدركون لما يفعلون أي هل يعملون ما يعملون على علم ؟؟؟؟؟؟ وأغلب الظن أنه ليس على علم ولكنهم بذواتهم الظلمانية التي جلبت الشياطين التي أوحت لهم بذلك ( ....شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم لبعض زخرف القول غرورا)
لذا يجب علينا أن نغلق باب الفكر عن كل فكرة سلبية تغضب الله عز وجل فلا نتبع خطوات الشيطان
اتمنى على الأخوة إتحافنا بالردود التي أرجوا ألا تكون كلمات شكر أو مديح فالثواب من الله تعالى هو ما أصبو إليه
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلاة على القائد الأعلى لقوات المؤمنين وسيد الخلق أجمعين وبعد
السلام عليكم
أنقل الى الأخوة هذا الموضوع الذي أراه هاماً للغاية لما له من الأهمية لمن تفتحت شاكرات قلبه وعقله وجسدة بالطاقة الرحمانية وبدأ الإحساس الشفاف يدب في أوصاله ، فأقول له على مهلك رويدا توقف برهة وتفكر فالأمر ليس بهذه السهولة ولا تظن أن الطاقة ستنساب اليك كشلال دافق دون تضحية أو مجاهدة فكل خطوة تخطوها الى الله وكل ذرة من نور يدخل قلبك ....إعلم أن جيوش الظلام تجهز عدداً وعدة أكبر لغزوك ونهب طاقتك بكل ما أوتيت من وسع وطاقة........نعم هذا ليس مبالغة ولا فلسفة من القول ، ولكن هذا قول من قلب مشرق مخلص في النصيحة عانى الكثير ولا يزال ....لأنه بقوة الله ونوره تعالى يعلوا لا بجهده وقوته ..
أخي القارئ لن أطيل عليك ولا تظنني مادح نفسي وإنما من باب التحدث بالنعمة التي أنعم الله علي بفضله وكرمه ( ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى منكم من أحد أبدا..) صدق الله العظيم
لقد اكتشفت من خلال تجاربي الإيمانية الإنسانية الاجتماعية أن لصوص الطاقة متربصون بمن حباه الله بالنورانية في كل مكان تقريبا في الشارع في العمل في المدرسة في الجامعة .....ولربما في المسجد؟!!!!
نعم ولعلك أخي القارئ تشعر بصدق قولي وإخلاص النصيحة بين طيات كلماتي .........هؤلاء ليسوا لصوص مال أو متاع أو .... إنهم لصوص رحمة وطاقة رحمانية .....إنهم أناس أظلمت ذواتهم بنفاقهم أو أصابها بعض الظلمة بمعاصيهم أو لنقل غفلتهم عن طاعة مولاهم ، فصاروا يشعرون بتعاسة وألم نفسي وجمود في القلب والعقل لعله أشد إيلاما من المرض العضوي ، فصاروا نهمين للطاقة ولا يستطيعون الحصول عليها بسبب غفلتهم وبعدهم ، هذه النوعية من البشر كالذئاب ( قلوبهم قلوب الذئاب) يشتمون الطاقة من بعد ويشتهونها كما يشتم الذئب الدماء ....لا تخف إنما هذا تشبيه......وما أن يقع حسهم على تقي مفعم بالروحانية حتى يبدؤون بنسج خيوطهم وحبالهم حتى يقع وطاقته ضحية لنهمهم ........ولكن كيف ......لصوص الطاقة لديهم طرقا كثيرة للاستيلاء على طاقة غيرهم ولو كانت قليلة دون رحمة أو شبع ، ولكنهم مجتمعون على مبدأ واحد وسلاح فريد وهو ( الحبل اللاواعي) وبتفصيل أكثر ....أقول
أن الحبل اللاواعي هو حبل غير مرئي ولا محسوس ينشأ بين اثنين أو أكثر عند التقائهما بأفكار واحدة أو بالنظر القلبي بينهما وليس النظر البصري وإن كان الأخير قد يوصل الى النظر القلبي إن دخل الشخص المرئي دائرة الوعي والشعور للرائي ....بمعنى أنك قد ترى إنسانا ولكنك لا تفكر به ولا تحمل صورته في قلبك أو مخيلتك وبالتالي لا ينشأ الحبل اللاواعي ، وهذا هو الأمر نفسه بالنسبة للسمع ....فسماع قول شخص أو أكثر لا يوجد الحبل اللاواعي ولكن الاستماع هو الذي يوجد الحبل وهناك فرق بين السماع والاستماع طبعا.
أما بالنسبة للأفكار والخيالات التي تركتها للآخر فتعد من أخطر الوسائل لإنشاء الحبل .....انتبه للكلمات التالية :
من المعلوم أن الطاقة سواء الإيجابية أو السلبية دائمة التنقل والحركة ودائمة التدفق وكل منهما تنجذب لما يشابهها سواء بالأشخاص أو الأشياء ، والطاقة تقريبا لها ضلع في كل ما يجري في هذا الكون ( طبعا لأنني غير متأكد 100% ولكن 99% أقول تقريباً) فكل حركة أو كلمة من شخص أو كائن مبنية على طاقة وتنقل طاقة وكل فكرة تحمل طاقة أو تجلب طاقة بل أن الأفكار تنتقل بالطاقة دون لسان .....وهذا بيت القصيد ....لا تظن أنك ان جالست انسان لا يكلمك أنه من غير لممكن أن يؤثر عليك ....بالعكس تماما ، إن أفكاره ونواياه ستبعث طاقة قد تؤثر بك وقد تؤثر بك أكثر إن كانت بخصوصك علينا أن ندرك هذا جيدا ...ولك أن تتخيل كيف أن يكون الإنسان في مجموعة من الناس بينهم تواصل بصري قلبي وسمعي وفكري ستتكون دوامة من الطاقة بالتأكيد تتنقل بينهم ....لا أريد الأطاله في هذا الشق ولكن ما أريد قوله أن أفكار الناس تؤثر طاقيا بك إيجابا أو سلبا وهنا المنفذ الخطير للصوص الطاقة حيث أنهم بذواتهم الظلمانية ( كل على حسب ظلمة قلبه) سيبدؤون بإرسال الأفكار السلبية المعششة لديهم محملة بشحنات من الطاقة السلبية ، فإن ضعف حجاب الطاقة لديك ستخترق الطاقة السلبية عقلك وقلبك حينها ستفكر بذات الأفكار لديهم عندها ستهرب الطاقة من عندك بقدر التزامك بأفكارهم وتتسرب كما يتسرب الماء من اليد وستحاول الطاقة الإيجابية أن تجد مأوى آخر في الوقت الذي يكون الشخص السلبي الذي فرغ شحنة السلبية أو بعضها تكون لديه فراغ فتحل الطاقة الإيجابية فيه ....ولكن لن يفرح بها كثيرا لأنها سرعان ما تتسرب منه الإيجابية لتحل السلبية كعادتها الأولى ....لماذا لأن أساس فكره سلبي .
هذا هو عش العنكبوت ( وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانو يعلمون ) تلك خيوط العنكبوت الخفية والخطيرة
ولكن لا ننسى أنها واهية فإن كنت على درجة من التقوى ستمنع الطاقة السلبية ابتداءا من الوصول اليك ...ولكن في الحقيقة ندرة من الناس من يستطيعون ذلك . ...أما بالنسبة لعامة أصحاب الطاقة الروحية سيتأثرون بذلك ويتألمون ....ولكن لا تحزن ( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم )......... أن رحمة الله قريبة من المحسنين ، فهذا فيه فائدة لك لتعرف من تعامل وأيضا تدريب لك لتعرف كيف تجابه سلاح الظلام بسلاح النور ..........واليقيني أن سلاح النور أقوى ....فالله تعالى يرسل رحمته للمحسنين الأتقياء ذوي الأفكار الطاهرة النقية والعقيدة السليمة التي لا يشوبها شائبة أو نجاسة فكرية .........لذا أطرح لكم وسائل لمجابهة لصوص الطاقة:
1- لا تحاول التفكير بالناس كل الناس أقصد ذواتهم وليس المقصود الرحمة بهم أو مساعدتهم ....فنحن دعاة ولسنا قضاة
2- لا تركز بصرك على أحد أبدا ولا تكثر من الاستماع للغير ....وهذا الأمر بحاجة الى مجاهدة وليس الأمر سهلا فالعين تتبع والأذن تسمع بطبيعتها ، ولكي تغير أو تحد من هذه الطبيعة عليك أن تصنع جوا مضادا في داخلك بأن تتحدث الى مولاك بالمناجاة الخفية لأنك من جهة تمتنع عن إنشاء الحبل اللاواعي ومن جهة أخرى تنشغل عنهم بخالقك وخالقهم فتحصل على المزيد من الطاقة الروحانية
طبعا هذا الأمر كما قلت شديد الصعوبة ولمن جرب يعرف ....وستعاني كثيرا من فقدان الطاقة قبل أن تتمكن من فكرك وطاقتك
3-حاول أن تبقى في خلوة أطول فترة ممكنة فهذا يساعد شاكرة القلب لديك بأن تتزود وتقوى بالطاقة الرحمانية
4-إبتعد عن من تشعر بحضوره بنقص شديد لا يحتمل في طاقتك ...لأن ذلك يدل على سوء في فكره أو عمله أو شخصه ..دون أن تبغضه ....لأن البغضاء قد تخسرك مزيدا من الطاقة وتساعد على نشوء الحبل اللاواعي
أخيرا أقول .....لطالما وردني تساؤل هل لللصوص الطاقة خبرة في يعملون هل هم مدركون لما يفعلون أي هل يعملون ما يعملون على علم ؟؟؟؟؟؟ وأغلب الظن أنه ليس على علم ولكنهم بذواتهم الظلمانية التي جلبت الشياطين التي أوحت لهم بذلك ( ....شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم لبعض زخرف القول غرورا)
لذا يجب علينا أن نغلق باب الفكر عن كل فكرة سلبية تغضب الله عز وجل فلا نتبع خطوات الشيطان
اتمنى على الأخوة إتحافنا بالردود التي أرجوا ألا تكون كلمات شكر أو مديح فالثواب من الله تعالى هو ما أصبو إليه
اظن التدرع الطاقي هو الحل ؟
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفحقيقتا كان يراودني شعور داخلي ان شخص سرق طاقتي مني منذ خمسة اشهر وانا اعاني واحس انني انزف طاقة ولكن كنت في بعض الاوقات اكذب ذلك الاحساس وبعد قرأتي للموضوع اكتشفت ان احساسي صحيح فهذا ماحدث لي من شخص واعتقد انه قصدوخطط لسرقة الطاقة مني
صحيح
حذفبسم الله الرحمن الرحيم
ردحذفالسلام عليكم
موضوع مثير ويدعو للتأمل فيه
فيأحيان كثيرة يمر شخص في العمل من جانبي فأشعر بالضيق جدا وبهبوط بقواي أو طاقتي زهز لم يكلمني مطلفا والعكس صحيح هناك أناس يملؤون المكان بهجة دون أن أكلمهم
ولكن أصعب ما يكون أذا جلس الى جانبك شخص ثقيل وسلبي جدا وحاقد وهذا ما يحصل معي تماما بحيث أعود للبيت منهارة القوى
وبعد قراءاتي الكثيرة أستطعت مقاطعته وكأنه حجر الى جانبي ومنذ مقاطعته تحسنت حالتي كثيرا لا كلام سلبي ولا سلام
لكن ثقل تواجده خف لكن لا يزال يشع سلبية في المكان
مع التحية
رائع انت شخص ذكي جدا وصاحب قوة ملاحظه وتجربه
ردحذفشكرا لك اخي هذا من معاناتي ومعاينتي وتجاربي وكله من فضل الله .....فالله تعالى يؤدب عبده احيانا بالظالم ليتعلم ويقوى عوده
حذفشكرا اخي هذا من فضل الله وليس لي فضل بل كرامة من الله لي ان علمني وارشدني
حذفموضوعكم رائع والكاتب يمتلك ذكاء وجداني طاقوي اروع ايضا عندي احساس بان فتاة ارتبطت بها لفتره تسرق طاقتي الايجابيه فجعلتني افكر كثيرا بها واقلق دون سبب وجيه وجعلتني لا استطيع مزاولة مهاراتي واشعر بانها تاخذ صفاتي وتستفاد منها ارجو الاطلاع على كلامي ونصيحتي بارك الله فيكم وحمانا من لصوص الطاقه وهداهم
ردحذفشكرا اخي على الاطراء ولكن هذا كله بفضل الله ومما علمني ربي حيث انه يسوق لي المواقف التي اتعلم منها واخ العبر .......فلربما ادب الله عبده بالظالم .......
حذفاما بالنسبة لسرقة المهارات فهذا ممكن وهي مرحلة متقدمة من السرقة حيث ان سلب الكثير من الطاقة معناه الاستيلاء على الافكار والمهارات وحتى طريقة السلوك والتصرف والتحدث والصفات الكارزمية ....لان الطاقة مثل شيفرة الدي ان اي تحمل صفات الشخص ومهاراته وصفاته وعاداته
شكرا على الموضوع
ردحذفاحسنت بالعرض
الأفكار منظمة وبطريقة رائعة
ولكن هل كل من تعلم منا واعتبرنا قدوة يسرق طاقتنا لو كان ذاك صحيحا لتفذت طاقة الدعاة والمبشرين وعلى رأسهم سيد البشرية محمد صلى الله عليه وسلم .
وهل التفكير بمن نهتم بهم يدل على انهم يسرقون طاقتنا أم من نحن نسرق طاقتهم دونما نشعر ؟
وهل لو كانت طاقتنا سليمة ودافعها داخلي روحاني ستبقى متجدة أم أنها ستذوي وبصعوبة تتجدد
وهل مثل هذه المقالات أصبحت وسيلة جديدة لننسب ضعفنا الداخلي للغير
اللي ما يعجبني ما أفكر فيه ولا اتعامل معه بكل بساطة
اخي يجب ان يكون معلوما لدينا ان الرسول صلى الله عليه وسلم اقوى الخلائق ايماناوالايمان في قلبه صلى الله عليه وسلم نور عظيم يملئ المشارق والمغارب ولا يستطيع احد في الدنيا ان يسلب من طاقة الرسول لانه معصوم محفوظ كما وان الرسول لا يفكر بشر ابدا .......اما نحن فقد ننخدع ببعض الافكار التي يبثها الاشرار فينوجد الحبل اللاواعي
حذفالموضوع شيق وعرض بطريقة مقنعة
ردحذفانا من المؤمنين اشد الايمان بهذا ولكن
ارجوا عدم المغالاة فيه ورمي حمل تعبنا وتوترنا على غيرنا وجعل الموضوع شماعة اخرى للتبرير لانفسنا .لو استفاد الناس من صفاتنا هذا اجر لنا ان كانت ايجابية وعلينا الافتخار .
شكرا لك اخي
حذفالموضوع من المواضيع المستحدثه وتدخل في أمور غيبية وغير واقعية
ردحذفولو جلسنا نصدق هالكلام ما راح نثق في أحد إطلاقا حتى أهلنا وإخوانا وأزواجنا وراح نفقد روح التعايش بين وبين البشر .
ونعيش شكوك وظن وخوف من فلان لا يسرق طاقتي
يا أخي لو الله حاب يكشف لنا كل هذي الامور كانت إنكشفت والطاقات السلبية على ذكرك من الشياطين وغيرها أيضا أمور غيبية ما لنا سيطرة عليها.
والانسان بشر يمرض ويتعب ويضعف ويقوى وكل شئ يمر فيه والانسان يخطئ ولابد يخطئ عشان الاستغفار يتواجد.
خلكم واقعيين وعيشوا حياتكم
حبوا العالم البشر وحبوا بعضكم عيشوا وتعايشوا
النبي الاكرم عليه الصلاة والسلام تعايش مع اليهود وكانوا أكثر البشر له أذيه.
كريم انا والحمد لله كنت اتمتع بطاقة حيوية روحانية سليمة ولكن وقعت لي احداث سلبية مع بعض الاشخاص في الحي الدي اسكن فيه لما كان عمري 13 سنة وهؤلاء الاشخاص معروفين بانهم يراقبون الناس يعني لا استطيع وصفهم ابدا بعد فترة اصبحت سبحان الله كل مشيت امامهم وخاصة واحد منهم احس بكراهيته ولا اعلم لمادا لانني احس يرسل لي افكار عن حدث سلبي وبعد فترة اجتنبت المرور من دلك الشارع واصبت بوساوس قهرية اثرت عني كتير اثرت على شخصيتي كنت اشارك في بطولات كروية واحلام ولكن سبحان الله هؤلاء الاشخاص بما انهم كانو جيراني انشات معهم حبل طاقي سلبي اثر عني . دكتور من بين الاشياء الحلوة لتجنب التلوث الطاقي تخيل طاقة نورانية محيطة بالهالة والاحساس بها كل مرة لتجنب الترددات السلبية هل حقا تخيل هده الكاقة النورانية كفيلة للقضاء على الحبل الطاقي السلبي وشكرا
ردحذفشكرًا جزاك الله خير
ردحذفشكرًا جزاك الله خير
ردحذفشكرًا جزاك الله خير
ردحذفالي يسرقطاقتناالمثال ال يستفزونا يعصبونا يتعمدون يشغلونا في للغيره منهم لازم مانتفرغ لهم
ردحذف